تأجج الصراع السياسي في مصر بعد مقتل 51 شخصا من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي في اشتباكات مع قوات الجيش أمام دار الحرس الجمهوري، إذ عمق هذا الحدث المروع من الانقسام السياسي الذي نشأ بعد إطاحة الجيش بالرئيس مرسي استجابة للاحتجاجات الشعبية الحاشدة. فهل من الممكن في ظل هذه الأحداث أن تمر المرحلة الانتقالية بسلام وهل لجماعة الإخوان المسلمين أن تعود لطاولة الحوار، أم أن مصر على شفا الاحتراب الأهلي؟
هذا ما سنناقشه مع ضيوفنا
في الاستديو
ابتسام حسين، الباحثة السياسية بجامعة برلين الحرة
بينديكت بوترينغ، نائب رئيس شباب الحزب المسيحي الديمقراطي
ومن القاهرة على الهاتف
محمد حسين، رئيس القسم السياسي بحزب الحرية والعدالة
محب دوس، المتحدث الإعلامي باسم حركة تمرد