طرح الدكتور محمد سليم العوا، المرشح السابق في انتخابات رئاسة الجمهورية، والمستشار طارق البشري، الفقيه الدستوري، رئيس لجنة التعديلات الدستورية في مارس 2011، مبادرة جديدة للخروج مما سمياه «الأزمة السياسية الراهنة»، والعودة إلى ما وصفاه بـ«المسار الديمقراطي»، مطالبين الشعب بالالتفاف حولها.