بدوره أبدى الرئيس الامريكي باراك اوباما استعداده لاعطاء فرصة للجهود الدبلوماسية الجارية حول ملف الاسلحة الكيميائية السورية، لكنه حذر في الوقت نفسه بأن الخيار العسكري لا يزال مطروحا في حال فشلت الدبلوماسية.
وقال أوباما في كلمته الاسبوعية، إن المجتمع الدولي في حاجة لرؤية خطوات ملموسة تثبت جدية نظام الاسد بشأن التخلي عن اسلحته الكيميائية، مشيرا إلى أنه سيبقي على المواقع العسكرية في المنطقة لإبقاء الضغط على نظام الأسد