التاسع عشر من مارس/آذار هو يوم تاريخي بالنسبة لفرنسا والجزائر، فهو اليوم الذي وضع حدا لحرب دامت ثماني سنوات. من إيفيان وقع ممثلون عن الوفد الجزائري وآخرون عن الوفد الفرنسي اتفاقة وقف اطلاق النار بين الطرفين. يوم أعلنه مجلس الشيوخ الفرنسي في العيد الخمسين لاستقلال الجزائر، يوما وطنيا يذكر فيه ضحايا الحرب الجزائرية.