في عام 2004 كانت جمهورية التشيك واحدة من عشر دول التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي. كان هذا الإنضمام فرصة سياسية لهذه الدول ولكن أيضا تحديا اقتصاديا. حققت التشيك تقدما كبيراً، حيث أصبح الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد في العام 2012 أعلى من البرتغال. وأصبحت التشيك وجهة للكثير من المستثمرين لسنوات عديدة مما حرك عجلة الإقتصاد وخلق العديد من فرص العمل.