أكثر من 52000 طفل مهاجر من أمريكا الوسطى محتجزون اليوم في الولايات المتحدة والمكسيك، بانتظار ترحيلهم إلى بلادهم. أحيانا بصحبة أمهاتهم، طرقوا باب الهجرة غير الشرعية، مدفوعين بإشاعة مفادها أن الولايات المتحدة قررت منح تأشيرات إنسانية، للقاصرين الذين يدخلون أراضيها بشكل غير شرعي. الإشاعة أطلقها من يعملون بتهريب هؤلاء الأطفال عبر الحدود.