في الجزائر، أثار تعيين ميلود شرفي رئيساً لهيئة ضبط قطاع السمعي البصري، جدلا بسبب انتمائه السياسي، هذه الهيئة التي استحدثت كإحدى الآليات القانونية لمرافقة فتح قنوات تلفزيونية وإذاعية خاصة، تمهد الطريق أمام تحول القنوات الخاصة التي تبث من الخارج إلى قنوات جزائرية.