سقوط جدار برلين حمل معه تحديات اقتصادية كبيرة خاصة لمواطني الشرقية الذين وجدوا أنفسهم فجأة في ظل منظومة رأسمالية - ديمقراطية تختلف عن النظام الشيوعي. وضع استلزم التأقلم وشعر البعض بأنهم فقدوا بعض الامتيازات في حين رأى كثيرون بالوضع فرصة للتطور. واحد منهم هومشائيل شونه الذي شارك في كل مظاهرات الإثنين وكان التغيير بالنسبة له فرصة لتطوير عمله.