ماكسيم هوشار الفرنسي صاحب الثنين و عشرين عاما ، تم التعرف عليه من خلال الفيديو الدعائي الذي نشره ما يسمى بتنظيم الدولة الاسلامية،
هوشار متواجد بين الجهاديين الذين اعدموا الأسرى ، مع احتمال وجود فرنسي آخر ضمنهم
تنظيم الدولة تبنى إعدام الرهينة الامريكي بيتر كاسيغ، في الفيديو و يبدو أن شخصاً يشبه ماكسيم هوشار إلى حد كبير كان ملتح و يظهر مشاركاً في الجريمة
وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف يقول
هذا الملف تم نقله للعدالة ، و تتكفل المديرية العامة للامن الداخلي بعد الفيديو الذي بث نهاية الاسبوع ،و للعدالة ان تستخلص النتائج من العناصر التي بحوزة الشرطة
و بريطانيا ذكر أحمد مثنى انه يعتقد أنه رأى ابنه ناصر في الفيديو الذي بثه مايسمى بتنظيم الدولة الإسلامية ، و هو طالب بريطاني في الطب ، و يبلغ من العمر عشرين سنة
ديفيد كامرون رئيس الوزراء البريطاني يقول
أستغل الفرصة للخوض في التفاصيل لبعض التدابير، التي سنتخذها في إطار مشروع مكافحة الإرهاب هنا في المملكة المتحدة. مثلما يعرفه المجلس هناك صلاحيات جديدة للشرطة في الميناءات لسحب الجوازات، و توقيف المشتبه فيهم ، و توقيف البريطانيين الذين يرجعون إلى المملكة المتحدة إلا إذا قبلوا بشروطنا
ثلاثة آلاف شخص تم إحصاؤهم من الأوروبيين ، توجهوا إلى سوريا و العراق للانضمام إلى صفوف الجهاديين في المنطقة ، بحسب المنسق الأوروبي لمكافحة الإرهاب