بشكل استثنائي قررت الشرطة النرويجية حمل السلاح، خلال القيام بدورياتها الامنية على مدى الاسابيع الاربعة المقبلة، لمواجهة مخاطر هجمات إرهابية محتملة تستهدف الشرطة والجيش، بحسب أجهزة الاستخبارات التي أشارت إلى هجمات تم إحباطها مؤخرا في كندا ولندن وأستراليا. وتخشى السلطات النرويجية بصفة خاصة العشرات من مواطنيها العائدين من سوريا، حيث انخرطوا للقتال مع جماعات مسلحة متطرفة.