في فقرة "24 ساعة في فرنسا" نتوقف عند الإقبال الكبير وغير المألوف على شراء صحيفة شارلي إيبدو بعد أسبوع من الهجوم الذي استهدفها، بعد ذلك نتوقف عند تبني القاعدة في اليمن للهجوم، والآثار الاقتصادية للهجمات الفرنسية في فترة التخفيضات، ثم ننهي الفقرة بانفجار تولوز ومحاكمة جديدة في باريس وسط حيرة واستنكار أهالي الضحايا.