عاد قصي محمد علي الى بلدته شروين شمال بغداد بعد الاشتباكات التي توقفت الاسبوع الماضي ليجد منزله محترقا وفيه بقايا مواد تستخدم في تصنيع عبوات ناسفة ودمار في القسم الذي اعتاد فيه استقبال ضيوفه حيث تدلى حبل مشنقة من الشرفة. تقرير مسجل. نافع عبر الجبار/ رانيا سنجر