بنك أيرلندا أعلن عن أرباح العام الماضي للمرة الأولى منذ الأزمة المالية لعام ألفين وثمانية، وذلك بفضل النمو في الإقراض الجديد .
أكبر بنك في ايرلندا من حيث الأصول تعافى من الأزمة بسرعة أكبر من بعض منافسيه وذلك جزئيا بسبب اثنين من الأسواق الرئيسية أي ايرلندا وبريطانيا، وهي من بين الأسرع نموا في أوروبا.
هوامش الربح الأقوى والقضايا الإشكالية الاقل ساعدت أيضا على انتعاش على مستوى القطاع
البنك، أفاد بتحقيق أرباح قبل خصم الضرائب بواقع تسعمائة وواحد وعشرين مليون يورو في ألفين وأربعة عشر، بعد خسارة بواقع خمسمائة واربعمائة وستين مليون يورو .