يضع الفيلم نصب عينيه من خلال إطارٍ درامي على أغاني المهرجانات التي باتت موجةً رائجةً في السنوات الأخيرة، مركزًا في ذلك على اثنين من مطربي هذه الأغاني (علاء فيفتي وسادات) اللذين يقطنان في إحدى المناطق الشعبية ويجدان أنفسهما في مواجهة العديد من التحديات من أجل إثبات الذات في عالم صناعة موسيقى المهرجانات ،والوقوف في وجه الانتقادات المستمرة التي يتعرضان لها من كافة أهالي المنطقة.