كيف يمكن تحسين نوعية المعيشة والاستقلال الذاتي لمرضى باركنسون؟ بير بوش، مصاب بمرض باركنسون، يقول:
“ كنت أعزف على الأكورديون ... وحين أردت أن اضغط على الأزرار بيدي اليسرى ... لم أتمكن ... من استخدام أصابعي والحفاظ على الإيقاع ...
أمسكت بالأكورديون هكذا ... دون أن اتمكن من العزف ... “
جوليان لوبيز غوميز، يورونيوز:
“كيفية تحسين نوعية المعيشة والاستقلال الذاتي لمرضى باركنسون؟ الجواب قد يكون في جهاز الاستشعار الصغير هذا، وهذا الهاتف النقال، وهذه السماعات”.
بير يعيش في برشلونة. مصاب بمرض باركنسون منذ 16 ستة عشر عاماً.
وافق على التطوع في مشروع بحث أوربي لمساعدة المرضى على العيش بإستقلالية أفضل في مراحل المرض المختلفة.
جهاز الإستشعار يسجل جميع البيانات المتعلقة بحركات المريض. وحين يفتقر إلى التنسيق الحركي يتلقى منبهات صوتية تلقائيا لمساعدته على السير في
مسار منتظم.
هاتف المريض المحمول ينقل هذه البيانات إلى الأطباء الذين يتابعون تطورالحالة وتكييف الدواء وإعادة التأهيل.
أنغلس بايز، طبيبة أعصاب، المركز الطبي Teknon ، تقول:
“الجهاز يخبرنا عن عدد ساعات توقف المريض عن الحركة أي of