تراجُع نشاط المصانع الصينية إلى أدنى مستوى له منذ 11 شهراً ، مع انكماش طلبات التوريد الجديدة، ما يشيرُ إلى حال من الضعف في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، من المرجح أن يؤجّج الدعوات إلى مزيدٍ من تيسير السياسة النقدية لدعم النمو.
مديرة شركة للإستثمار:
ما نركز عليه حاليا هو التأثير الناجم عن ما تقوم به الحكومة لاصلاح وموازنة الإقتصاد من خلال اعتماد نوع استثماري محدد”.
الأسهمُ الآسيوية تراجعت فور نشر التقرير إذ نزلَت في شنغهاي إلى أكثر من 2%.
ويتوقع بعضُ المحلّلين تباطؤ النمو الإقتصادي في الربع الأوّل من السّنة بالصين، ليهبطَ عن مستوى الـ7% الذي تستهدفُه الحكومة للسنة بأكملها.