أحدثت الأحكام القضائية الخاصة بما يعرف ب«مجزرة استاد بورسعيد»، ارتباكا بين صفوق أولتراس أهلاوي، حيث ابتهج مشجعي النادي الأهلي بألواحد وعشرين حكما بالإعدام على المتهمين في أكبر قضية عنف رياضي شهدتها البلاد، في حين رفض مشجعون آخرون أحكام البراءة التي صدرت بحق بعض رجال الشرطة وعلى رأسهم مدير أمن بورسعيد.
تصوير: هيثم زكي
مونتاج: يوسف ناصر