رفات بقايا بشرية مثل عينات من الجلد يدعي البعض أنها لضحايا المحرقة وقد حفظت في آنية وأنبوب اختبار لسبعة عقود في جامعة سترازبورغ للطب، جرى دفنها في المدينة، حيث أجرى عليها الباحث النازي أوغست هيرت اختبارات إبان الحرب العالمية الثانية، وكشفت البقايا عن هوية شخص واحد هو مناحيم تفام، بولندي نقل إلى أوشفيتز ومات في غرف الغاز