بحضور بيتر كوسغروف الحاكم العام لأستراليا، أدى مالكوم ترونبل اليمين الدستورية في كانبيرا، ليصبح رئيس الوزاراء التاسع والعشرين في البلاد بعد يوم من فوزه خلال عملية تصويت مفاجئ لحزب المحافظين، على رئيس الوزراء الحالي توني آبوت
وكان حزب ترونبل الليبيرالي وشريكه في التحالف الحزب الوطني اكتسحا مقاعد البرلمان في انتخابات ألفين وثلاثة عشر، إلا أن آبوت تخلى عنه حزبه، إثر سلسة من الخطوات السياسية التي وصفت بالخاطئة
وكان ترونبل صرح أنه اختار مواجهة آبوت، بسبب تعرض المحافظين لخطر خسارة الانتخابات المقبلة