تندرج زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى ايطاليا والفاتيكان وفرنسا في سياق الصفحة الجديدة بين إيران والغرب في مرحلة ما بعد الاتفاق النووي. صفقات كبيرة ستوقعها إيران مع الدول الأوروبية، فيما تسعى باريس للعب دور في تهدئة التوتر بين طهران والرياض، وستستقبل ولي العهد السعودي محمد بن نايف بعد زيارة روحاني.