لم تنته حلقات مسلسل العثور على زعيم لحزب استقلال بريطانيا “يوكيب” اليميني المناهض لأوروبا.
فقد أعلنت النائبة عن الحزب سوزان إفينس ترشحها لرئاسته، وأكدت أنها ستسعى لجعله “أقل سميّة”.
Thanks for your messages of support for my UKIP leadership bid! If you'd like to help fund my campaign see https://t.co/XsB68tD1Rp #marr— Suzanne Evans (SuzanneEvans1) October 23, 2016
كما أعلن النائب بول ناتول ترشحه، معتبراً أن أولويته هي “توحيد الحزب” الذي تسوده صراعات داخلية.
Today I am putting my hat in the ring for the leadership of UKIP. I believe I am the unity candidate the party needs to move forward— Paul Nuttall (@paulnuttallukip) October 23, 2016
كما يبرز اسم المرشح الشاب رحيم قاسم،الذي يحظى بدعم رجل الأعمال أرون بانكس، أبرز المتبرعين لحزب يوكيب.
وكان قد خرج من المنافسة ستفين وولف الذي كان يحظى بدعم كبير، لكنه غادر الحزب الأسبوع الماضي، بعد عراك مع زميل له، أفقده الوعي داخل البرلمان الأوروبي، وتسبب بفضيحة لحزب يوكيب.
فمنذ استقالة الزعيم التاريخي للحزب نايجل فرج في شهر حزيران يونيو، يجري البحث عن خلف له، خصوصاً إثر تنحي داين جيمس بعد أقل من شهر على انتخابها كرئيسة.
وسيغلق باب الترشيح رئاسية هذا الحزب البريطاني الداعم للخروج من الاتحاد الأوروبي في الـ31 من شهر تشرين الأول/ أكتوبر.