- كنت مارّاً بوسط مدينة سعيدة (غرب الجزائر) فشاهدت من بعيد مجموعة من الحمام أمام مطعم (Pizza) فاقتربت منهم و به شاب وسيم إسمه مصطفى يطعم الحمام ببقايا من الخبز. فطلبت منه أن يسمح لي بتصويره و بعد ذلك أنشرهذا الفيديو. و ذلك بعد موافقته طبعاً. فكان أحسن و أروع ردّاً من شاب يعرف ما يقول. فقال لي بالحرف الواحد (( أنشر هذا الفيديو ليعلم العالم أن الخير في أمة محمد لا يزال موجوداً إلى أن يرث الله الأرض و من عليها.