لم تَحظَ قضية الصحفي السعودي جمال خاشقجي باهتمامِ الدوائر السياسية الأميركية -في البيت الأبيض وإدارة ترمب عموما وفي أروقة الكونغرس- مثلما حَظيتْ به في الساعات القليلة الماضية. فقد قال الرئيس ترامب إنه أجرى اتصالات على أعلى المستويات مع شخصيات سعودية.