نظرا لأوقات الانتظار القصيرة، أصبحت إسبانيا تجذب أعدادا متزايدة من المرضى الوافدين من دول الاتحاد الأوروبي المحتاجين إلى التبرع لهم بأعضاء بشرية. وهو ما زاد وقت الانتظار على الإسبان والمقيمين في إسبانيا. وهذا دفع السلطات الإسبانية إلى إعطاء أولوية هذه الخدمة للمقيمين في إسبانيا لمدة سنتين على الأقل.