يرتاد الطفل أوليفر دايفيز البالغ من العمر 6 سنوات دور العجزة بشكل دوري بهدف نشر البهجة والسعادة، إذ يقوم بتوزيع الورود على كبار السن ويحرر محاضر مخالفات بحقهم بتهمة "الطرافة". الملفت في القصة أن أوليفر يقوم بمهمته وهو يقود دراجته النارية ويرتدي زي الشرطة، ونتيجة مبادرته الرائعة منحه قسم الشرطة وساماً فخرياً.