فى الميدان: الدكتور أسامة الغزالى حرب مؤسس ورئيس حزب الجبهة الديمقراطية كيفية الخروج من عنق الزجاجة وفى فقرتنا الثانية نستضيف كلاً من اللواء سفير نور مساعد رئيس حزب الوفد ، المستشار حمزة فؤاد نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية ، المستشار عبدالغفار سليمان نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية
قال الغزالي حرب الوضع في مصر الان علي وشك الانفجار و لابد ان تتحلي جميع القوي ابالحكمة و العقل و لكن في النهاية تبقا المسئولية تقع علي عاتق السلطة الحاكمة الرئيس مرسي و حزب الحرية و العدالة
الزمر قرار تأجيل مليونية الثلاثاء جاء لحقن الدماء و عدم تعميف فجوة الصراع السياسي بين ابناء الوطن و سنقوم بتظاهرتنا يوم السبت بميدان التحرير و إذا رفض المعتصمون فيكون ذلك محل دراسه
سبيع سقوم بتأمين المعتصمين و حمايتهم يوم السبت و سنعطي مثالاً حقيقياً للتعايش
محي الدين الخيار الان بين الاعلان الدستوري الذي اصدرة الرئيس او الدستور الجديد و هناك من يحاول التقليل من الجهود التي بذلت في الدستور الجديد و يجب أن يرجح الجميع كافة العقل حتي لا ندخل في صدام لا يعلم مداه إلا الله
هاتفيا مصطفي النجار مجرد اعلان جماعة الاخوان إقامة مليونية بالتحرير في ظل وجود معترضين هو بمثابة اعلان للحرب ... و توجهت بالحديث لخيرت الشاطر لأن الجماعه بشهادة المستشارين هم من يديرون و يحكمون و ليس الرئيس
وقالت الإعلامية رانيا بدوي على لسان د.أبو الفتوح ما يجري من بعض المعترضين تصفية حسابات مع الاخوان علي حساب الوطن
وقال حمزة فؤاد ان تعليق العمل بالنيابات العامه وصل الي 100% وايضا القضاء هو من تصدي للتزوير عام 2005 و كان اعضاء جماعة الاخوان يستجيرون بالقضاه من الشرطة فما الذي جد مؤخراً حتي يتم اعلان الحرب بهذا الشكل علي القضاه .. و ستكون الطامه الكبري و الكارثه اذا اكتشفنا ان اساتذتنا الكبار و من قاوموا لسنوات استبداد النظام بالسلطه القضائيه انهم هم من شاركوا بكتابة الاعلان الدستوري
واوضح سفير بغض النظر عن نظرية الاعداد بين المعترضين و المؤيدين و لكن يكفي ان من كان بالتحرير يوم الثلاثاء من كافة فصائل الشعب من قضاه و محاميين و صحفيين و أزهريين و مسيحيين و دون أن يأتي احدهم مشحوناً بأتوبيسات و لكنهم أتوا علي نفقتهم الخاصه فلا موائمة في الحرية