يحتل ملف المقاتلين الأجانب في سوريا والعراق مكانة عليا على قائمة الملفات التي تؤرق الدول الغربية مؤخراً وتقف أمامها حائرة، لكن ما هو أعقد وأكثر إرباكاً هو ملف أبناء هؤلاء المقاتلين والأطفال والمراهقين الذين انضموا إلى التنظيم أثناء حكمه في سوريا والعراق.