تستعد الأسر المصرية مع حلول الأيام الأخيرة من شهر رمضان الكريم من كل عام، للنزول إلى الأسواق والمحلات الكبرى، لشراء لبس العيد للكبار قبل الأطفال، باعتبار أنه موروث قديم عند المصريين، لا يغيره كبر السن أو تغير الزمان، لكن في 2015، اختلف الأمر كثيرًا...
وفي جولة لكاميرا «اتفرج» داخل ممر شارع شبرا، أحد أشهر الأماكن التي يقصدها ذوي الطبقة الفقيرة وسكان المناطق الشعبية، اختفت الزبائن من داخل المحلات واكتفوا بالفرجة على نوافذ العرض، في حيرة أمام الأسعار الخيالية التي أصابت ملابس الأطفال وحتى الكبار، وشكا أصحاب المحالات من «وقف الحال» وعدم وجود حركة بيع، بسبب ارتفاع الأسعار.
▶https://www.facebook.com/itfarragofficial
▶https://plus.google.com/109231737416108672411/posts
▶https://twitter.com/itfarrag
▶https://www.itfarrag.com