توفت الطفلة أدالاين سوتر بعمر الـ 4 سنوات بعد صراع مع مرض السرطان، والمؤثر في قصتها هو أن شقيقها رفض الابتعاد عن سريرها وأصرّ على الإمساك بيدها بعد أن فرقهما المرض. التقط والد الطفلين صورة لهذه اللحظة المليئة بالحب الأخوي ونشرها على فايسبوك، وذلك بهدف تعزيز وعي الناس حيال هذا النوع من سرطان الدماغ، فأقل من 1% من الأطفال المصابين به يعيشون لأكثر من 5 سنوات، وقد لاقت تعاطفاً هائلاً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وقد منحت الطفلة "آدي" دماغها وعامودها الفقري لمركز الأبحاث الطبي لإجراء المزيد من الدراسات بهدف إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأطفال.