نهج صارم بالغ الشدة يتبعه السياسيون في الدنمارك -ليس فقط الشعبويين بل الاشتراكيين أيضا- تجاه المهاجرين المسلمين والوافدين من بلدان غير غربية، وخصوصا أثناء الحملات الانتخابية بحجة الحفاظ على الهوية القومية. وها هو قانون دنماركي جديد بات يصنف أحياء المهاجرين المسلمين رسمياً كمناطق معزولة.