مع اللحظات الأولى لعملية شرق الفرات تساءل ناشطون عن دور العشائر العربية في هذه المرحلة وعما إذا كانت ستستغل الفرصة لاستعادة أراضيها المحتملة من قبل ميليشيا قسد خاصة بعد تزايد جرائم الميليشيا في مناطق استيلائها كاختطاف الشبان والتهجير العرقي للعرب من مدن وبلدات عدة شمال شرق سوريا أبرزها تل أبيض ورأس العين.