أكدت وزارةُ الخارجية الأميركية، أنَ لديها أدلةً على ارتكابِ ميليشيا أسد جرائمَ حرب باستخدامِ الأسلحة الكيماوية وقالت الخارجية إنها قدمت أدلةً على أن نظامَ أسد استخدم غازَ الكلور كسلاحٍ في أيار ألفين وتسعةَ عشر وغازَ السارين في آب ألفين وثلاثةَ عشر في غوطة دمشق.