بسبب الحجر الصحي الذي تعيشه فرنسا، اضطرت الكثير من العائلات إلى دفن موتاها دون الإلتزام بالعادات التي دأبت عليها حيث تمّ التخلي عن عدة طقوس مثل الصلاة على الميت في المسجد وتنظيم مراسم تأبينية، كما تمّ فرض بعض القيود خلال مراسم التأبين حيث لا يتعدى عدد الأشخاص أربعة أو خمسة.