من خلال الاوديو يتضح جليا أن المسمى حسن المرابط تعرض لحادثة خلال طفولته أثرت سلبا عليه ولا يزال الحادث الذي تعرض له يلقي بضلاله لسبب بسيط أن الطفولة تلازم الانسان طوال حياته، وبسبب طفولته المأساوية نشأ على الحقد والكراهية وتشويه الاخرين
وما يؤكد نظريا تحليلنا هو محاولته الانتحار مرات عدة ، فقط ليضع حدا لآلامه النفسي والجسدي الذي يعيشه والذي بسببهما صار حاقدا على الكل .
نعرف جيدا أن البعض من الاحرار سيختلفون معنا هذه المرة بسبب نشر هذا الاوديو ، لكن الحق والحق أقول : والله تعبنا من سبه وشتمه لنا ونشر الاكاذيب وتهديد النساء الريفيات ... لهذا كان لزاما علينا وضع حد له ولإعتدائته المتكررة علينا جميع
كما أن الامر لن يقف هنا بل سننشر المزيد والمزيد من غسيله ليعرف الجميع من يكون هذا المخبر الحقير
لكن في الاخير ومن باب التربية الحسنة التي تربينا عليها سندعو له بالشفاء