وتيتم تدريب هؤلاء الكلاب على التفريق بين عينات العرق التي شُخّص أصحابها بالإصابة بالفيروس وعينات أخرى لأشخاص آخرين جاءت نتيجتهم سلبية. ويقول أحد الضباط المشرفين على تلك الاختبارات إن الكلاب تخضع لتدريبات مكثفة ما استدعى مكافأتها بأن يُسمح لها باللعب مع المدرِّبين