إلى عام اثنين وخمسين عاد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي الى جبهة وطنية طالبت بإسقاط الرئيس بشارة الخوري كل ذلك ليعبر وليد جنبلاط عن عدم قدرته على تحمل مسؤولية الدعوة إلى استقالة رئيس الجمهورية ميشال عون وحده من دون اصطفاف وطني عريض لتحقيق ذلك منبها على أن عهد الرئيس عون وصل إلى أفق مسدود ولا بد من التغيير" فلنعد معا الى ذاك الزمن لفهم ما تحدث عنه بك المختارة