رأى الصحافي محمد النمر ان زيارة مساعد وزير الخارجية الاميركية ديفيد شينكر لا تحمل تغيير بالمعنى المباشر للمبادرة الفرنسية بل هي تستكمل تلك المبادرة، موضحاً انه التقى النواب المستقيلين وكان هناك لوم على استقالتهم ، كما "كان هناك رهان كبير على الشارع وعلى ثورة 17 تشرين وكان هناك ملاحظات بان هذه الثورة لا تخرج برؤية واضحة".
ولفت النمر الى ان شينكر التقى بعض الشخصيات القريبة من الصف الاول من رؤساء ووزراء.