يقول نشطاء لحقوق الإنسان في تونس إنهم ليسوا متيقنين، بعد قرار الرئيس قيس سعيد تجميد البرلمان، من عودة الأمور إلى طبيعتها، وإنه ينبغي على المجتمع المدني أن يبقى متيقضا، بألا يعطي للرئيس سعيد صكا على بياض، حتى ولو كانت هناك حظوظ كبيرة بأنه لن يتحول إلى نظام استبدادي.