دخلت سلوى سراً غرفة يوسف وأخفت الظرف إلا أن سلطانة عادت ووجدته ووضعته مجدداً على سرير الأخير.
قصد يوسف محل عادل لشراء قطعة ذهب فعرض عليه الأخير العقد الذي كان قد اشتراه سابقاً لسلوى، وعلم منه بأن رمزي هو من باعه له.
أشترى يوسف العقد مجدداً من عادل وواجه سلوى به إلا أنها نفت معرفتها للأمر، فطردها وطلب منها أن لا تعود إلا إذا وجدت جواباً على سؤاله.
سألت سلطانة يوسف أمام سلوى عن الظرف الذي كان على سريره فتلبكت الأخيره ثم أعطت إياه في الوقت الذي علمت فيه حميدة من الطبيب بأن أنور ليس إبن إبنها.
http://www.aljadeed.tv
http://www.facebook.com/aljadeedonline
http://www.twitter.com/aljadeednews
http://www.youtube.com/subscription_center?add_user=aljadeedonline