حظي "آرتشي"، طفل الأمير هاري وزوجته الأميركية ميغان ماركل، باهتمام العالم أجمع منذ اللحظة الأولى لولادته قبل ثلاثة أشهر، إلّا أنّ هناك جانبًا مظلمًا ومعقّدًا يجهله الكثيرون عن مستقبل حياة الأمير الصغير، وسط العائلة الملكية البريطانية، بحسب مجلّة "سيّدي" السعودية. (سيّدي مش سيّدتي)
الخبيرة الملكية رويا نيكخا أكدت أن حياة الطفل آرتشي وسط العائلة الملكية لن تكون سهلة على الإطلاق؛ نظرًا لما سيعانيه من مشاكل وعقبات قد يصعُب علبه تفاديها، على حد قولها.
ومن أبرز هذه المشاكل التي سيعانيها الطفل آرتشي، هي أنّه:
- لا يعرف جده من ناحية والدته؛ وذلك لحرص العائلة الملكية على إبعاد عائلة ميغان عن حياة الأمير هاري وطفله الصغير.
- لن يتمكن من اعتلاء ملك بريطانيا في يوم من الأيام، كما أنه لن يحمل أي ألقاب رسمية سواء أمير أو لورد.
- طموحه سيكون محدوداً للغاية، وسيقتصر على ممارسة الأعمال التقليدية داخل العائلة المالكة.
- هو أول طفل مختلط الأعراق في تاريخ الملكية البريطانية، ما يعني أنه معرّض للتمييز العنصري مقارنة بغيره من أفراد العائلة الملكية.
- سيكون الطفل "آرتشي" مجبرًا على دفع الضرائب، لكونه أمريكيًّا من الناحية الفعلية نظراً لجنسية ميغان.