بعد مرور أسبوعين على إضرابهم عن الطعام، بدت وجوه النشطاء شاحبة وأجسادهم هزيلة، وسارع المسعفون لإجراء فحوصٍ طبية للنشطاء، الذين خرّت قواهم بفعل الإضراب، لدرجة أنهم لم يعودوا قادرين على تثبيت اللافتة التي كتب عليها بأحرف كبيرة "أزمة المناخ تقتل. نحن في حالة إضراب مفتوح عن الطعام".