تزامن القصف على كييف، وهو الأول منذ منتصف نيسان/أبريل، مع زيارة الأمين العام للأمم المتحدة الخميس لبوتشا وضواح أخرى من كييف، التي شهدت انتهاكات ينسبها الأوكرانيون إلى القوات الروسية والتي دعا منها موسكو إلى "التعاون" مع تحقيق المحكمة الجنائية الدولية في جرائم حرب محتملة.