ثامن رئيس أميركي يزور المنطقة، جو بايدن والذي ترنحت شعبيته داخلياً ويحاول أن يستردها خارجياً بزيارة الشرق الاوسط مركز الطاقة
ومسمار التوازنات.
فبعد إسرائيل ستكون الرياض حاضرة في زيارة لها اهميتها في هذا التوقيت..
حقيبة بايدن تنتفخ بالملفات الأمنية والسياسية والاقتصادية، فالرجل يبحث عن غالون بنزين يٌهدأ به من روع.
المواطن الأميركي والذي لا يعرف تقاطعات السياسة بقدر اهتمامه بتعبئة سيارة الدفع الرباعي وسلة الغذاء وكلاهما تحت قبضة التضخم الذي
يكاد يعصف بالاقتصاد وبشعبية الديمقراطييين.
لذلك فبايدن هنا لترتيب الأوراق، وتسجيل نقاط الداخل بمباريات في الخارج.