في عالم لاهث يسابق الزمن تغير إيقاع العصر واختلفت سرعته..
تدخل الإنسان في تطوير التقنية والتكنلوجيا للتجويد وتقليل المخاطر.. فتفوقت عليه سرعة وأداءز
فهل سيبقى مسيطر.. أم ينقلب السحر على الساحر؟
يخشى البشر أن تستولي الماكينات والتقانة على وجودهم والمكانة..
فيحل الروبوت مكان الصانع. ويجلس الكومبيوتر بديلاً للمحاسب والزارع..
وينتقل البشر لمقاعد المتفرجين بين عاطل وضائع.. ليقلل صناع التكنلوجيا وعرابوها من ذلك.
وأن الإنسان يظل هو القيمة والإضافة والدليل.. وتبقي التكنلوجيا مساعد ومطور و ليست البديل..
فما هو مستقبل البشرية في ظل ذكاء مكتسب؟
وما هي آفاق التطور العلمي ومقتضياته في عالم متطور ومتسارع؟
وفي كل يوم تسمع جديد وترى العجب؟