بعد أربعين عاماً على مجزرة صبرا وشاتيلا التي قتل فيها مئات الفلسطينيين وكذلك لبنانيين وسوريين على أيدي ميليشيات مسيحية متحالفة حينها مع إسرائيل، لا تفارق صورة الجثث المكدسة والروائح المنبعثة منها نجيب الخطيب الذي فقد يومها والده وعشرة من أفراد عائلته.