كانت الكتابة الهيروغليفية المصرية تُعتبَر رموزاً سحرية لا علاقة لها باللغة المحكية، وبقيت طوال قرون لغزاً محيّراً حتى اكتشف العالم الفرنسي شامبليون معناها قبل 200 عام. ولهذه المناسبة، يعرض متحف "بريتيش ميوزيوم" البريطاني مئات القطع التي قادت إلى حلّ سرّ هذه الكتابة، ومنها حجر رشيد الذي كان له دور حاسم في هذا المجال.