القليلون منهم قدّموا الأضاحي في الحقول الموحلة قرب المخيمات، لأن لديهم أقرباء في الخارج يرسلون إليهم ببعض الأموال، لكن لنسبة لمعظم اللاجئين الروهينغا الذين يُمنعون من التنقل والعمل، وينتظرون مساعدات الجمعيات الخيرية، فإن عيد الأضحى مناسبة تتجاوز مقدرتهم المادية.