بعدما كان من عمالقة كرة القدم الأوروبية ومُصَدِّراً لمواهب تركت بصمة تاريخية، يجد أياكس أمستردام الهولندي نفسه غارقاً في واحدة من أعمق الأزمات في تاريخه، ما دفعه الى إقالة أحد كبار المسؤولين فيه نتيجة ترنحه في المركز الرابع عشر في الدوري المحلي، الأمر الذي أدى الى "ثورة" جمهوره في المدرجات.