سلط تحقيق صحفي مُثير، الضوء على ثغرة أمنية خطيرة يواجهها جيش الاحتلال الإسرائيلي أثناء عملياته في قطاع غزة، تكشف عن إمكانية رصد وتحديد حركة الأفراد في القطاع من خلال المعلومات المتاحة على الإنترنت. كما أظهر التحقيق أن الجيش وجنوده يفصحون عن مواقعهم وتحركاتهم عبر الإنترنت، مما يُشكل تهديدًا أمنيًا ويعكس فشلًا في الأمن العملياتي. ورغم وجود إجراءات أمنية لمنع تسرب المعلومات، إلا أن التحقيق يظهر صعوبة فرضها؛ بسبب التكنولوجيا المعقدة والعدد الهائل من الجنود.