يتفقد فلسطينيون السيارات المتفحمة والمنازل المدمرة في قرية المغير في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل بعد هجمات نفذها مستوطنون على قرى فلسطينية أدت إلى مقتل شخص وجرح عشرات آخرين، خلال عملية بحث عن مستوطن مراهق فقد بعدما غادر مستوطنة ملآخي هشالوم العشوائية لرعي أغنامه، بحسب عائلته، ولم يعرف عنه شيء بعد ذلك. ونشر الجيش قوات كبيرة لتمشيط المنطقة المحيطة وأقام حواجز على الطرق. ويشارك مئات المستوطنين في عملية البحث.